«باستثناء مجموعة قليلة من أفلامها التي تقترب من الأربعة آلاف وخمسمائة فيلم، سنجد أن أغلب أفلام السينما المصرية مستورَدٌ من الخارج؛ إما تأثُّرًا بموجات عالمية تَلقى ذيوعًا في مرحلة معيَّنة، أو بالاقتباس المباشِر من أفلام أو روايات أدبية أو مسرحيات. وبمثل هذا التأثير البيِّن في السينما المصرية يتَّضح مدى أهمية الدراسات المقارنة، أو ما يمكِن تسميته تجاوزًا بالسينما المقارنة.»